نسوة

NESWA “New Empowered Society for Women Activism”

نسوة " نحو مجتمع جديد ممكّن لنشاط المرأة السياسي "

 

مشروع نسوة- الفصل الأول:

مع كل يلي صار بسوريا، صار لازم نطرح تساؤلات مشروعة عن حضورنا كنساء ودورنا وأهدافنا. هل ياترى تم تغيبنا أم غبنا بإرادتنا عن المشهد؟

 أسباب وظروف أدت لاجتماع عدد كبير من الناشطات والناشطين ببرلين٬ المدينة الحيوية والمتنوعة واللي هي مركز لاتخاذ قرارات عالمية، وفيها كم من التاريخ والخبرة والتجريب بتأهلها تكون مكان إلهام وتحريك وبناء. اتحركنا بجمعية نسوة تجاه تشكيل شبكة من الفاعلات بالمجال المدني والسياسي والفني، والمهتمات بتطوير نظام سياسي مدني من منظور نسوي أو لاجندري مكمّل للمشهد الحالي. بالإضافة لرفع نسبة التمثيل السياسي النسائي، وتشكيل فكر سياسي مرادف إحدى مرتكزاته هي الأفعال السياسية  الفنية (Aktionskunst) اللي بتحمل عناصر خلاقة جاية من الفكر الإبداعي بالدرجة الأولى٫ واللي بتعتمد على الأفعال الصادمة واللغة الجسدية والحس الساخر.

 

ببرلين رح تلتقى مجموعة نساء* ضمن لقاءات متتالية من ورشات العمل، ورح تشاركها مجموعة تانية من داخل سوريا ومن بلدان الجوار من خلال بث مباشر عبر الإنترنت. الجزء الأكبر من مشروع "نسوة- الفصل الأول" رح يكون للحوارات والتدريبات حول مواضيع متل القانون والأعراف، التفاوض وآليات الضغط، الإدارة الذاتية، خصوصية الجسد ولغة الجسد، مصادر التمويل ومآربها، الأفعال الفنية السياسية. ورح يكون عنا ضيوف من مؤسسات وأحزاب وأفراد عم تشتغل بنطاق دوائر بحثنا.

جزء من الورشات مبرمج، والجزء الآخر رح تتم برمجته بعد تشكيل المجموعة ودراسة حاجاتها ومقترحاتها.

في كمان فعاليات مكملة اختيارية متل أمسيات أفلام إلها علاقة بمواضيع الورشات، زيارات تعريفية لهيئات حكومية ومدنية ببرلين، والاشتراك بكورال حنين كتطبيق عملي لآليات العمل الجماعي اللي بترفع الطاقات والمعنويات.

مع نهاية "الفصل الأول" رح نرسم سوا مخطط للفصول القادمة. لاحقاً، رح تكون مشاركة الرجال متاحة بالفصول القادمة، لأن هدفنا إنو نوصل لمجموعة عمل ثابتة بتشتغل سوا على المدى الطويل.

 

فإذا كنتِ ببرلين٬ بسوريا أو دول الجوار السورية٬ وبتشتغلي بالمجال السياسي أو الاجتماعي أو الفني٬ وحابة تشاركينا، ابعتيلنا طلب الانتساب، وإذا عندك أي استفسارات ما تترددي بالتواصل معنا.

ولنشرح أكتر عن المشروع رح نعمل لقاء يوم ….. بالمكان الفلاني….... ابعتيلنا إذا حابة تحضري.؟؟؟؟؟

---------------------------------------------

عن المشروع

شو المشكلة؟

مع كل شركات التأمين ومؤسسات التضامن الاجتماعية وإطلاق المشاريع الخيرية، العالم عم يزداد شعورها بقلة الخير وعدم الأمان والاستقرار. من المعروف إنو الأفكار والإيديولوجيات والسياسات مصممة من قبل الذكور، لأن كان الاعتبار (غالباً)  إنو الذكر هو يلي بيشتغل برا البيت، بينما المرأة بتضل جوا. هاد التفكير خلق مدن وأشكال تجمع وشركات مبنية على أساس إنو الذكر هو الوحيد المتواجد بهاد المكان. إقصاء المرأة أدى لتمادي عقلية الاقصاء لتلغي كمان وجود الكبار بالسن والأطفال، وذوي الاحتياجات الخاصة، وفئات اجتماعية أخرى، وهيك بتصير حتى الأبحاث الطبية معمولة بمقاييس الرجال، ومتلا تصميم المدن والشوارع والبيوت.

طبعاً، دخول المرأة للمشاركة بالمجالات السياسية والاجتماعية ما صار إلا بعد نضال نسائي بأزمنة وجغرافيات مختلفة، بس كمان عم ينال مصداقية الآن لأن في مؤشرات عالمية عم تبين للكل كيف الأساليب الذكورية والإقصائية عم توصل لطريق مسدود. ولربما النساء عندا أفكار جديدة وأساليب لتحقيق غايات متل الأمان والتضامن.

 

ليش هلق هو الوقت المناسب؟

الوقت المناسب لنعمل أي شيء هو هلأ، إذا ما كان مبارح... وانسداد الأفق الحالي ما عاد يتحمل تأجيل.

 

طيب ليش نساء؟ رجاء عم تقترح إلغاء هادا النص

لما انفصلت الدولة عن الدين، كانت الخطوة منيحة باتجاه الحريات وباتجاه الابتعاد عن اعتبار الرجل على رأس الهرم بالمجتمع، بنفس الوقت كانت هي خطوة نحو التسليم الأعمى بالدولة عملت جمود أخلاقي وإجحاف بحالات إنسانية واجتماعية كتير. للأسف، رجعت المؤسسات الدينية تستقرد على مفردات الضمير والأخلاق، وهون لازم الدول والمؤسسات تسارع لتحط هي المفردات باعتبارها. ولأسباب عديدة (رح تتم مناقشتها بالورشات وخلال البرنامج كله بشكل عام) النساء عندهون كتير ليضيفوا بهاد المجال. النساء عندون كتير ليكون إلهون قرار بشكل مدارسنا، يلي هي النواة الأساسية يلي عم تفرز القمع والضغط العصبي، والعنف وأشكال الحقد. النساء كمان عندهون كتير ليكون إلهون قرار بمفاهيم السلم والتضامن والإدارة.

يا ترى الرجل المستفرد بالحياة العامة ما عم يضيعنا، وهو إذا بدو شغلة ببيته بيضيع؟

المخيلة الجمعية، بتعتبر إنو التجمعات والأحاديث النسائية هي أحاديث عن شؤون حياتية يومية وتافهة، أو نمائم، أو عن عائلاتنا. بقصد أو من دون قصد هي المخيلة بتلغي إنو النساء كمان بيحكوا بين بعضهون عن دراستهون واهتماماتهون ومشاريعهون، وعن الشعبوية والتغير المناخي، وسلمية وتسليح الثورة. ولما ييجتمعوا بيكون في ديناميكيات مختلفة، فيها طاقة مختلفة وبناءة. 

نحنا بوقت صار الكوكب فعلاً صغير، والقرارات المتعلقة بحياتنا عليه ما لازم تكون متحكمة فيها عقلية واحدة، ولهيك نحنا ما طارحين حالنا كبديل، بس كرديف. نحنا حاسين بكتير أخطار، وبدال ما نضيع وقتنا لنخبر الرجال عنها، لازم نتحرك ونغير الأشياء بإيدينا.

في شي مختلف بيطلع لما بيجتمعوا النساء مع بعض، يمكن شي ما إلو اسم، بس كتار منا بيحسو فيه، بياخدنا على ديناميكيات مختلفة، فيها طاقة بناءة، ويلي بتتفعل من خلال إدراكنا بشكل أوسع وأكبر لإمكانيتنا، يلي أحياناً نحنا أنفسنا منحطلها حدود وضوابط، مبنية على الموروث الجمعي والتراكمي. بس سواء تنميط أو لا، المرأة عندها القدرة على التدبير، القدرة على التواصل مع فئات واسعة، وامتلاك مهارات الحوار والمفاوضات والخروج بحلول أو أسئلة أو قرارات.

شو المطلوب؟

لما بيحكوا عن حقوق المرأة، بيكون قصدهون حقوق المرأة كفرد وحيد وأعزل! طيب وشو منشان حق المرأة بإنو تصيغ مجموعة أو مجموعات من النساء يلي بيتشاركوا الآراء السياسية والاجتماعية نفسها، وبيتشاركوا حرية الإجابة على مشاكل تنظيمية وإنسانية.

بدال ما نتباحث عن دور المرأة بالمجمتع، ونناقش فاعلية المرأة، قررنا إنو نباشر بالخوض بمحاور عديدة وأزمات عم تعيشها مجتمعاتنا ونحاول نستخلص طرق ونتائج لحل المشاكل يلي عم نواجهها. واحدة من أهم المشاكل مثلاً هو غياب وتغيب المؤسسات الوسيطة بين المجتمع والدولة. المؤسسات يلي مفروض تكون هي مهمتها عم تتلاشى متل ما النقابات اختفت، والأحزاب خانت.

منتأمل طبعاً إنو يكون في عنا نتائج لحتى نكون قادرين نعيش بمجمتع بيهمه راحة الناس ورضاهون عن حياتهون، بدال ما يعتبروا الضغط والصدمات العصبية أشياء عادية منتمية لمفردات الحياة اليومية. منشان هيك عم تكتر مؤسسات المجتمع المدني يلي عم تقوم بمشاريع مؤقته لتسد الفراغ والتبلّد يلي صار بالمؤسسات الوسيطة. بس بالإضافة لهاد رح يكون من صلب المشروع هو البحث بوسائل الضغط لحتى يكون صوت النساء واضح بصياغة القوانين والتنظيمات يلي عم نعيش ضمنها.

 

-------------------------------------------------

 

 

عن نسوة (من نحن):

"نسوة" هي جمعية غير ربحية تأسست ببرلين بتاريخ 8 تشرين الثاني / نوفيمبر 2018 لتعزيز دور المرأة في المجتمع على أساس المسؤولية المدنية. جمعية "نسوة" هي امتداد لـ "جمعية النهضة الفنية" المسجلة بسوريا عام 2006، وامتداد لـمبادرة "ملتقى حنين الثقافي" اللي تأسست عام 2015 بتركيا.

بنسوة مننطلق من رؤيتنا لأهمية دور المرأة بتحقيق السلام، و مسؤوليتها في صياغة المستقبل.

منطمح، عن طريق العمل التشاركي مع النساء والرجال (وخاصة النسويين منهم) لتوفير مساحات ابداعية، ولزيادة المشاركة الفعالة للمرأة في القرارات السياسية والمجتمعية.

 

الرجال ليسوا الوحيدين وليسوا الأفضل

قصتنا :

قصتنا بلشت بذورها عام 2006 من فكرة تحريك الركود في واقع سوري كان كل مانو عم يضيق، وما كان إلنا إلا إنو نحرك هاد الركود ببطء وحذر. بصعوبة شديدة جدا تأسست جمعية "النهضة الفنية" من رؤيتها (يمكن للفن النهوض بالانسان والمجتمع). طبعا ضمن النطاق الامني بسوريا، اشتغلت "النهضة" على مبدأ دبيب النمل بخطوات ثابتة. ركزت النهضة على دعم أعمال الفنانين والفنانات الشباب، بالإضافة لمشاريع داعمة لفئات مهمشة من المجتمع السوري، متل المتقاعدين.

هاد المشروع استمر بإصرار من المشاركين بعد الثورة بسوريا وبوقت الحرب. مرة تانية وبروح التمرد والمغامرة نشآت مبادرة "ملتقى حنين الثقافي" يلي ركزت على النساء السوريات في تركيا وبالتحديد في مدينة غازي عنتاب لتشكل شبكة متضامنة بتقوي ببعضها عن طريق الغناء، غناء التراث السوري يلي بيشمل كل اللغات المحكية بسوريا، بالإضافة لتدريبات وورشات عمل كان هدفها دعم النساء وتلبية رغباتهم للتعلم وتطوير الذات. انتشرت مبادرة حنين لتوصل لكندا ومرت باربع مدن في ألمانيا وقريبا بلبنان وفرنسا.

وبعد ما صاروا ببرلين كتير من النساء يلي كانوا بجمعية النهضة الفنية وبملتقى حنين، تبين إنو المشاركات كانوا عم يجتمعوا مو بس على (امكانية الفن للنهوض بالإنسان والمجتمع) بس كمان على روح التمرد ضد أشكال الإقصاء المتشعبة بمجتمعنا وعلى الأمل بالتغيير، وعلى ردف خبرات هي النساء والبحث بطرقهم لحل الأزمات، وللمشاركة بالمشهد السياسي والاجتماعي والثقافي السوري. وهيك استمر العمل على المفاهيم الاجتماعية والمدنية عن طريق ورشات عمل، ضمت مجموعات نسائية شاملة لكل الأعمار وعاملات بمجالات متعددة. 

 

فريق نسوة:

• رجاء بنوت:

نسوة لأني بآمن بقدرة النساء والأمهات والفن على تصحيح المسارات المنحرفة وبالتواصل والتفاعل  بين الأجيال كطاقة حياة لاعنفية  لتسكير دورائرها، بآمن بقدرة كل فرد على المبادرة والتأثير وبالعلاقة التفاعلية مع الآخرين. بشتغل عطريقة النملة بالأرض وعمهلي. 

متفرغة للعمل المدني من 2006. مؤسسة وعضو في عدد من الجمعيات والمبادرات والأحزاب.

احمل ماجستير في إدارة الأعمال على خلفية هندسة الزراعة ومشتاقة كتير لضيعتي .

 

• مي سعيفان:

أنا جاية من مجال المسرح وفنون الأداء، بالإضافة للشغل بالإدارة الثقافية والعمل المدني بين سوريا وألمانيا. بال 2011 انحرمت من إني اقدر اختار بعد ما صارت العالم تموت لأنها اختارت كرامتها. ومن وقتها  واهتمامي منصب على شو عم يصير فينا على الصعيد الفردي (علاقة الجسد بالاحتجاجات، وعوالم اللاوعي، وأرشفة منامات السوريين). كانت الهوة عم تكبر بيني وبين هداك "الشي" اللي ما عملته. تدريجياً وبعد ما انتقلت على برلين، لقيت إنو لحتى نتعافى على المستوى الفردي، لازم نرجع للعمل الجماعي. يمكن عم أحلم حلم يقظة. بس ليش لأ! وبركي! وماعاد فيني ما جرب! كنت عم قول العمل السياسي مو شغلتي وتاركة الخباز يخبز، بس اكتشفت إنو هي خبزتي وخبزة كل يلي بحبهون، وبدي اخبزها على إيدي، ومع يلي بحبهون.

هون في تفاصيل أكتر عن هادا الشغل www.tanween.de

 

• رهف سلامة: نسوة لأنو التغيير يبدا بالفرد وبيتبلور بالعمل الجماعي المنسق. درست إدارة تسويق واشتغلت بعدة مؤسسات بهاد المجال، فادتني بفهم أكتر لكيف الناس بتفكر وكيف ممكن التأثير على تفكيرون وفهمت انو من أقوى ادواتي تسخير عاطفتي بالمجال العمل المهني. انتقلت لمجال العمل المجتمعي بين تطوعي ومشاريع مجتمع مدني وهون لقيت حالي أكثر فاعلية، لأني بآمن بقوة الطاقة الناتجة عن العمل الجماعي التفاعلي المبني على ادراكنا لحقيقة تواصلنا العميق مع بعض خارج محدودية أجسادنا المادية. بسعى من خلال نسوة لتفكيك قيودنا الفكرية سوا، وبناء مجتمع بساع الكل

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الابلكيشن:

نسوة- الفصل الاول: هو سلسلة من اللقاءات وورشات العمل التفاعلية تتم بشكل دوري في برلين (Wedding 13359) مع مجموعة ثابتة مؤلفة من ٢٥ مشتركة من برلين و ١٥ مشتركة من داخل سوريا وبلدان الجوار (المشارَكة من خارج برلين ستتم عبر الانترنيت). وذلك بدءاً من 23 تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، وحتى 15 آذار/ مارس 2020.

 

ستكون لقاءاتنا في أيام عطلة نهاية الأسبوع (السبت والأحد) في التواريخ التالية*:

- 23 و24 تشرين الثاني / نوفمبر

- 07 و08 كانون الأول / ديسمبر

- 14 و 15 كانون الأول / ديسمبر

-  04 و05 كانون الثاني / يناير  (ورشة تدريبات صوت للكورال٬ وهي ورشة اختيارية لباقي المشتركات)

- 18 و19 كانون الثاني / يناير

- 01 و02 شباط / فبراير

- 08 و 09 شباط / فبراير    (ورشة مخصصة تحديداً للمشاركات عبر الانترنيت٫ وهي اختيارية للمشاركات في برلين)

- 15 و16 شباط / فبراير

- 29 شباط /فبراير و 01 آذار / مارس

- 14 و15 آذار / مارس

 

* يعتبر الالتزام بحضور الورشات شرطاً أساسيا للاشتراك، وقد تطرأ بعض التعديلات الطفيفة على البرنامج. 

 

تتضمن اللقاءات عدداً من ورشات العمل التفاعلية في مجال السياسة والمجتمع المدني والأفعال الفنية السياسية، بمشاركة ملهمين وميسريين، إلى جانب لقاءات تعارف وتشبيك مع مؤسسات وأحزاب سياسية ومنظمات مدنية ألمانية وسورية. وسيتم تخصيص وقت للعمل على الصعيد الجسدي وتسليط الضوء على مكوّن غالبا ما يتم تجاهله، بالإضافة لفعاليات جانبية مكمّلة (كورال٬ زيارات٬ أمسيات أفلام...).

اللغة الأساسية للورشات هي العربية.

يرحب المشروع بالأمهات، لذلك نقدم  تسهيلات لمشاركة الأمهات ضمن المشهد، سواءً من حيث اختيار المكان أو تخصيص جليسة أطفال أثناء ورشات العمل.

 

يجب هنا إضافة سؤال مع القسم الأول منالاستمارة٫ القسم الشخصي٬ والذي هو:

هل لديك أطفال وكم عددهم إن وجد؟ فقد خصصنا جليسة للأطفال في نفس مكان ورشات العمل

 

 

القسم الثاني والأخير من الأبلكيشن هي هذه المواضيع

 

مواضيع الورشات لأجل الاستمارة:

• جسور أم تقاطعات، الحزب، والجمعية واللوبي
• المبادئ ما فوق الدستورية والقانون والأعراف
• الأفعال السياسية الفنية
• المفاوضات وبدائلها
• آليات الضغط
• الميديا
• النظريات القيادية
• المرأة والفساد
• الإدارة الذاتية workerism ٬ ( الادارة المحلية واللامركزية)٬ القيادة التحويلية
• تدريبات ومفاهيم جسدية
• الكورال، كمدخل للعمل الجماعي
• التشبيك

إضافات و مقترحات